مع نهاية الدور الأول من الدوري وبداية الثاني كان موقف فرق القمة كما يلي:
يوم السبت 19 يناير 2019
بيراميدز 19 مباراة 38 نقطة (الثاني)
الأهلى 14 مباراة 27 نقطة (السادس)
وكان المتداول فى الإعلام أن الدوري قد حسم
لصالح الزمالك المتفوق
والذي يفوز المباراة تلو الأخرى بدون ضغوط ولا منافس وفى
طريقه
للحصول على اللقب دون الحاجة لمباريات صعبة أمام الأهلى أو أمام
فريق يقاتل
من أجل البقاء في الدوري
والأهلى يسعى لتحسين موقفه بعد موسم مخيب للآمال والتجهيز للموسم
التالي كما أن بيراميدز يكفيه
الظهور بمظهر جيد فى أول موسم له ويرضيه
المركز الثالث
ولكن عندما طلب بيراميدز إنهاء
الأهلى مبارياته المؤجلة تضامن معه
الزمالك في خطوة لم تكن في صالح الزمالك أبدا
تغير الحال وكلما اقترب الأهلى كلما توتر
الزمالك وتعطل في مباريات
كان يفوز بها بسهولة وأصبح الموقف كما يلي :
يوم 25 فبراير 2019
الزمالك 21 مباراة 52 نقطة (الأول )
بيراميدز 24 مباراة 48 نقطة (الثاني)
الأهلى 21 مباراة 48 نقطة (الثالث)
ثم تراجع الزمالك
أكثر من ذلك فأصبح في المركز الثالث الآن وأمامه مهام
صعبة جدا سواء في الدورى أو في
بطولة الكونفدرالية وبدون فترات راحة
مناسبة مقارنة بمنافسيه ليدفع الزمالك ثمن تضامنه مع بيراميدز قبل
التفكير في مصلحة
فريقه
فهل ستكون النهاية
الحزينة لمعظم القصص الزمالكاوية أم ينتفض ليحقق
بطولة الدورى أو الكونفدرالية أو
يتم ترضيته ببطولة الكأس التي أصبحت
بدون طعم وحتى هذه لن يتركها له المنافسون
بسهولة
أحسنت..
ردحذفوالله نفس الفكرة جالت بخاطري يوم أن أعلن المتخلف مرتضى منصور تضامنه مع البيراميدز..
لحظتها، قلت الحمد لله جت من عندك بنفسك يا مرتضى.. مع إنه كان مرتاح بمباريات دون ضغوط على الإطلاق..
كأهلاوي .. أشكرك على تلك الخطورة..
أشكر لك تعليقك الجميل الاخ الكريم أبو شذا وعندى ثقة فى أن الكثير من متابعى كرة القدم مثلك يتفوقون على المحللين المملين الذين يملأون القنوات بتحليلات مكررة وغير مفيدة
حذفإن غدا لناظره قريب
ردحذفالنهارده ٢٢ يوليو ٢٠١٩ الزمالك ضيع الدورى شكرا هي حسن تعاونكم معنا 😂😂😂😂😂
ردحذفالاهلى تفوق بالعزيمة و الجماهير و مرتضى و أولاده
ردحذفدورى 1997 كان اسهل من ده ووصل الفارق بين الاهلى والزمالك 13 نقطه فى نهايه الدور الاول ناهيك عن تفويت الاسماعيلى والمنصورة (فى عزها) لمبارياتهم مع الزمالك بفريق الاحلام والاهلى كسب الدورى بعد ماتش 2 صفر والانسحاب بحجه ام جول حسام حسن اوفسايد
ردحذف